في غايمزكوم 2025، أطلت لعبة هاي أون لايف 2، الجزء الثاني من لعبة إطلاق النار المرحة التي أحبها اللاعبون في 2022، بعرض مذهل عبر فيديو لعب مدته 42 دقيقة. هذا العرض قدم لمحة عن الجديد في هذه المغامرة المجنونة التي تجمع بين الحركة والفكاهة. إذا كنت من عشاق ألعاب الفيديو 2026، إليك ما تحتاج لمعرفته عن هذا العنوان المنتظر، مع تفاصيل إضافية من مصادر موثوقة مثل مواقع مراجعات الألعاب.
غايمزكوم (Gamescom)2025: بي كوايت! تكشف عن ابتكاراتها الجديدة لأجهزة الألعاب
مرحباً يا جماعة، نحن هنا في غايمزكوم 2025، حيث قررت الشركة الألمانية بي كوايت! أن تترك بصمتها بتقديم مجموعة من المنتجات المصممة خصيصاً للاعبين الذين يبحثون عن توازن بين الأداء القوي والصمت الهادئ. الشركة معروفة بمكوناتها الفعالة والصامتة، وهي الآن توسع خط إنتاجها ليشمل علب الحواسيب، أنظمة التبريد، الأجهزة الطرفية، وغيرها.
إيران تدخل نادي النخبة بتصنيع مكثف فائق محلي الصنع
في إنجاز تقني لافت، نجحت إيران في تصميم وتطوير مكثف فائق (Supercapacitor) بتقنيات محلية، لتنضم إلى قائمة الدول القليلة التي تمتلك هذه التكنولوجيا المتقدمة. يأتي هذا النجاح بجهود باحثين من معهد تطوير الصناعات الكيميائية التابع لمركز جهاد الجامعي، بالتعاون مع جامعة مازندران، مما يعزز مكانة إيران في مجال تكنولوجيا الطاقة النظيفة.
فيكسيفاير: الأداة الرائعة لإصلاح ويندوز بسهولة وسرعة!
إذا كان جهازك الذي يعمل بنظام ويندوز يعاني من التباطؤ أو الأعطال أو مشاكل الاتصال بالشبكة، لا داعي للقلق! فيكسيفاير هنا لإنقاذ الموقف. هذه الأداة، التي أصبحت المفضلة لدى المستخدمين والمحترفين على حد سواء، تجمع كل ما تحتاجه لإصلاح نظامك في مكان واحد. متوفرة على متجر مايكروسوفت، فهي تقدم حلولاً بسيطة وفعالة لمشاكل الحاسوب اليومية. دعونا نلقي نظرة على سبب شهرة فيكسيفاير بأسلوب مريح، مع تفاصيل إضافية من مصادر موثوقة على الإنترنت.
وارهامر 40,000: داون أوف وور الرابعة تُعلن عن عودتها في 2026!
يا عشاق عالم وارهامر، استعدوا! معرض جيمزكوم 2025 كشف عن وارهامر 40,000: داون أوف وور IV، المقرر إصدارها على الحواسيب في 2026. هذا الجزء الجديد من سلسلة الاستراتيجية الشهيرة يَعِد بمعارك ضخمة في عالم الألفية الـ41 المظلم. إذا كنت من المتيمين بالأجزاء السابقة، فلنستعرض معًا ما ينتظرنا في هذا العودة المنتظرة بأسلوب هادئ وممتع.
ألمانيا ومانعي الإعلانات: قصة تطول ولا تنتهي بعد
مرحباً، أنا هنا كصحفي متخصص وأحب أن أغوص في مواضيع الخصوصية الرقمية والقوانين المتعلقة بالإنترنت. مؤخراً، انتشرت أخبار عن إمكانية حظر مانعي الإعلانات في ألمانيا، مثل “نهاية أدبلوك بلاس” أو “الخصوصية في خطر”. لكن دعونا نهدأ شوية، الأمر ليس بهذه الدراماتيكية. القضية ما زالت معلقة، وهناك الكثير من التفاصيل قبل أي قرار نهائي.
بدايات النزاع: صراع بين الناشرين والمستخدمين
القصة تبدأ مع شركة أكسل سبرينغر، عملاق الإعلام الألماني اللي يملك مواقع زي “بيلد” و”دي فيلت“، ضد شركة إييو جي إم بي إتش، اللي وراء أدبلوك بلاس، أحد أشهر مانعي الإعلانات. النزاع ده يعود لأكثر من عشر سنوات، تحديداً من 2014، لما سبرينغر رفعت قضية بسبب خسائر الإيرادات من الإعلانات المحظورة. في البداية، كانت الشكوى عن المنافسة غير العادلة، لكنهم خسروا عدة جولات. بعدين، انتقلوا لزاوية حقوق النشر، مدعين إن المانعين يعدلون كود HTML للمواقع عشان يزيلوا الإعلانات، وده يعتبر تعديلاً على عمل محمي بحقوق النشر.
في 2022، محكمة هامبورغ رفضت الفكرة دي، وقالت إن التغييرات في المتصفح مش تعديل للكود الأصلي. لكن سبرينغر ما استسلمت واستأنفت للمحكمة الاتحادية العليا (BGH). في نهاية يوليو 2025، المحكمة أعادت القضية لمحكمة هامبورغ لإعادة النظر بشكل أعمق، خاصة في نقاط زي هيكل CSS وشجرة DOM، اللي قد تُعتبر تعبيرات إبداعية محمية. حسب تحليلات من مواقع زي هيسه دوت دي وتورنت فريك، ده مش يعني فوز لسبرينغر، بل مجرد تمديد للقضية، وربما سنتين إضافيتين قبل الحكم النهائي.
لنوسع الرؤية شوية، في أوروبا كلها، محكمة العدل الأوروبية (CJEU) سبق وأوضحت في قضايا مشابهة إن التعديلات المؤقتة من جانب المستخدم مش بالضرورة انتهاك لحقوق النشر، زي في قضايا برمجيات الغش في الألعاب. ده ممكن يؤثر على القرار الألماني، رغم إن القضية تركز على جوانب وطنية.
ليه مانعي الإعلانات مهمين جداً؟
مش بس عشان الإعلانات المزعجة اللي تبطئ التصفح، المانعين دول يلعبوا دور كبير في الحماية. يحمون الخصوصية بمنع المتتبعين اللي يراقبوا كل نقرة عشان يبنوا ملفات شخصية عنك. دراسات من شركات زي أدغارد وخبراء الأمن السيبراني تبين إنهم يقللوا من مخاطر “الإعلانات الخبيثة” (malvertising)، اللي تحقن برمجيات ضارة عبر سكريبتات مخفية. نتيجة؟ تصفح أسرع، بيانات شخصية أقل مسروقة، وحماية إضافية من التصيد أو الكوكيز المتطفلة.
موزيلا، اللي دائماً تدافع عن الحرية على الإنترنت، نشرت مقال في منتصف أغسطس 2025 تحذر من إن حظر المانعين هيحد من خيارات المستخدمين ويعرض ملايين لمخاطر أكبر. هم يذكروا إن متصفح فايرفوكس يحتوي بالفعل على حمايات مدمجة ضد المتتبعين، وحظر الإضافات دي ممكن يفتح الباب لسابقة خطيرة في ابتكار الويب. كمان، تقارير من 2025 تبين إن أكثر من 40% من مستخدمي الإنترنت يعتمدون على مانعي إعلانات لتجنب الإعلانات الخبيثة اللي زادت مع انتشار الذكاء الاصطناعي في الإعلانات.
نظرة على الصين للمقارنة
عشان نفهم السياق، في الصين، شددوا التنظيمات في 2016 و2022 ، وحظروا برمجيات منع الإعلانات تحت ذريعة المنافسة غير العادلة. ده جزء من نظام رقابة أوسع، زي “الجدار الناري العظيم” اللي يحظر مواقع وتطبيقات كتيرة. لكن في ألمانيا، دولة ديمقراطية تحمي الخصوصية عبر اللائحة العامة لحماية البيانات (GDPR)، حظر كامل يبدو غير محتمل. مراقبون في مجال التكنولوجيا يقولوا إن حتى لو فازت سبرينغر، هيستهدف مانعين معينين فقط، مش البدائل زي الـVPN مع فلاتر مدمجة أو أدوات مثل باي هول.
ماذا لو حدث الأسوأ؟ أسئلة مفتوحة
افترض إن القرار ضد المانعين، كيف يطبقوه؟ هل المتصفحات زي كروم أو فايرفوكس هتزيل الإضافات دي من متاجرها؟ والمستخدمين، هل يقدرون يثبتوها يدوياً، أم هيبقى غير قانوني؟ وماذا عن الفلاتر المدمجة في المتصفحات؟ ده كله تخمينات، لكن الخبراء يحذروا من إن ده ممكن يبطئ الابتكار ويرفع من شعبية البدائل المفتوحة المصدر.
على نطاق أوسع، ده يأتي في سياق توتر حول الخصوصية: مثل الثغرات الخلفية في الرسائل المشفرة أو التحقق الإلزامي من العمر. لكن منظمات زي موزيلا تطالب بأولوية أمن المستخدمين على نماذج أعمال الناشرين.
في الختام، خلينا هادئين
باختصار، القضية بين أكسل سبرينغر وإييو عادت للنقاش، لكننا بعيدين عن حظر عام. مانعي الإعلانات ضروريين لتصفح آمن، ومصادر موثوقة زي BGH وموزيلا تذكرنا إن الميزان يميل نحو حماية المستخدمين. هتابع التطورات، وإذا في جديد، هخبركم. في الوقت الحالي، استمروا في التصفح بهدوء!
فايرفوكس 142: حماية من التتبع، مجموعات التبويبات وتحسينات الإضافات
أطلقت مؤسسة موزيلا فايرفوكس 142 النسخة الثابتة مع تحديثات لإصدارات الدعم الممتد (ESR) في 20 أغسطس 2025، ليأتي بتحسينات عملية تجعل التصفح أكثر سلاسة وأمانًا. تشمل النقاط البارزة إدارة أفضل للحماية من التتبع، تحسينات في مجموعات التبويبات، وميزات جديدة للإضافات، مما يعزز جاذبية المتصفح مقارنة بمنافسيه مثل كروم.
جينتاما 3-nen Z-gumi Ginpachi-sensei: تفاصيل الأنمي، طاقم العمل وموعد العرض المنتظر
كشفت التفاصيل الجديدة عن الأنمي المقتبس من سلسلة الروايات الخفيفة 3-nen Z-gumi Ginpachi-sensei، وهي سلسلة فرعية مستوحاة من عالم جينتاما للمؤلف هيدياكي سوراتشي، عن اقتراب موعد عرضه الأول. تم الإعلان عن الأنمي خلال فعالية Gintama Channel 4 Shuu-nen Kinen في عام 2024، ومن المقرر عرضه في 7 أكتوبر 2025 عند منتصف الليل على قناة TV Tokyo. تم الكشف عن صورة بصرية رسمية وفيديو ترويجي أولي، سيتم استكماله خلال فعالية Jump Festa 2025 في 21 ديسمبر، حيث يظهر جينباتشي ساكاتا كمدرس غريب الأطوار في مدرسة ثانوية خيالية.
شاومي ريدمي نوت 15 برو: قوة صوتية وبطارية ضخمة واتصال عبر الأقمار الصناعية
كشفت شاومي عن هاتف ريدمي نوت 15 برو، وهو هاتف ذكي من الفئة المتوسطة يقدم مواصفات جريئة، ومن المقرر إطلاقه في 21 أغسطس 2025. يتميز الهاتف بنظام صوتي استريو بمكبرات صوت مزدوجة من طراز 1115، يوفر تضخيمًا صوتيًا يصل إلى 400% وذروة صوتية تبلغ 82.5 ديسيبل، مما يضمن مكالمات واضحة وصوتًا غامرًا حتى في البيئات الصاخبة. هذه الخاصية، إلى جانب التركيز على التوازن الصوتي، تستهدف المستخدمين الباحثين عن تجربة وسائط متعددة عالية الجودة.
جي فورس ناو يرتقي إلى مستوى جديد مع وحدات معالجة الرسوميات RTX 5080 وبث بجودة 5K
أعلنت شركة NVIDIA عن تحديث كبير لمنصة الألعاب السحابية جي فورس ناو، والذي من المقرر إطلاقه في سبتمبر 2025، حيث سيتم دمج معمارية بلاكويل مع وحدات معالجة الرسوميات RTX 5080. تم الكشف عن هذا التحديث خلال معرض Gamescom 2025، وهو يعد بأداء يضاهي أجهزة الكمبيوتر المتطورة، مع بث يصل إلى 5K بمعدل 120 إطارًا في الثانية، وما يصل إلى 360 إطارًا في الثانية بدقة 1080p بفضل تقنية NVIDIA Reflex. تم تجهيز الخوادم بـ 48 جيجابايت من ذاكرة الفيديو وقوة حوسبة تصل إلى 62 تيرافلوب، مما يوفر رسوميات سلسة ومفصلة تفوق أداء خوادم RTX 4080 بمقدار 2.8 مرة وثلاثة أضعاف أداء جهاز PlayStation 5 Pro.