أعلنت تيك توك عن تحديثات جديدة تُثري تجربة المراسلة على المنصة، حيث أصبح بإمكان المستخدمين إرسال رسائل صوتية تصل مدتها إلى 60 ثانية، إلى جانب الصور ومقاطع الفيديو في المحادثات الفردية أو الجماعية.
“جي بي تي الفوري” من أوبن إيه آي: ثورة في خدمة العملاء بالمغرب العربي والشرق الأوسط؟
أعلنت شركة “أوبن إيه آي”، الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، عن إطلاق نموذجها الصوتي الجديد “جي بي تي الفوري” (gpt-realtime)، وهو تقدم تقني قد يعيد تشكيل تجربة خدمة العملاء في منطقة المغرب العربي والشرق الأوسط. هذا النموذج يتيح محادثات صوتية فورية بجودة عالية، حيث يستمع النظام إلى صوت المستخدم ويرد مباشرة بنبرة طبيعية تشبه الإنسان، مع القدرة على التعامل مع لغات متعددة، بما في ذلك العربية، بسلاسة. هذه الخطوة تأتي في وقت تسعى فيه الشركات في المنطقة إلى تحسين تجربة العملاء وخفض التكاليف، مما يجعل هذه التقنية ذات أهمية خاصة للأسواق الناشئة مثل المغرب، تونس، والإمارات.
خطأ شائع يقصر عمر بطارية الآيفون
إذا كنت من مستخدمي الآيفون في المغرب أو الشرق الأوسط، فربما تلاحظ أن بطاريتك تنفد بسرعة أحيانًا، خاصة مع الاستخدام المكثف لتطبيقات مثل واتساب، إنستغرام، أو حتى الألعاب. لكن، هل تعلم أن عادة شائعة يرتكبها الكثيرون قد تكون السبب؟ يعتقد العديد من المستخدمين أن إغلاق التطبيقات يدويًا من خلال التمرير لأعلى يوفر طاقة البطارية. لكن هذا الاعتقاد خاطئ، بل قد يؤدي إلى استهلاك أكبر للبطارية!
فيفالدي يراهن على التجربة البشرية ويرفض دمج الذكاء الاصطناعي في متصفحه
في وقت يتسابق فيه الجميع لدمج الذكاء الاصطناعي في كل شيء، يختار متصفح فيفالدي، الذي تطوره شركة نرويجية، طريقًا مختلفًا. يصر جون فون تيتشنر، الرئيس التنفيذي، على أن المستخدمين يجب أن يظلوا في قلب تجربة التصفح، بعيدًا عن أن يصبحوا مجرد متفرجين. بينما تعتمد متصفحات مثل كروم وإيدج على أدوات ذكاء اصطناعي مثل الروبوتات الدردشية والتلخيص الآلي، يفضل فيفالدي تقديم تجربة نقية تركز على الحرية والخصوصية.
ميزات الذكاء الاصطناعي، مثل تلخيص صفحات الويب أو كتابة النصوص تلقائيًا، قد تبدو مريحة، لكنها تأتي بثمن. فهي قد تقلل من زيارات المواقع الإلكترونية، مما يؤثر على صانعي المحتوى، كما أنها غالبًا ما تجمع البيانات في الخلفية، مما يثير مخاوف تتعلق بالخصوصية. فيفالدي يدعو المستخدمين إلى استخدام خدمات الذكاء الاصطناعي مباشرة عبر مواقعها الإلكترونية، دون الحاجة إلى إضافتها داخل المتصفح، مما يحافظ على خفة الأداء وسلامة البيانات.
يتميز فيفالدي بأدوات عملية مثل تنظيم علامات التبويب بطريقة ذكية، وإمكانية تدوين الملاحظات داخل المتصفح، ولوحات ويب قابلة للتخصيص. هذه الميزات تجعل التصفح سلسًا وممتعًا دون الحاجة إلى تعقيدات الذكاء الاصطناعي. التركيز هنا هو على تمكين المستخدم من التحكم الكامل في تجربته الرقمية.
بهذا النهج، يستهدف فيفالدي عشاق البساطة وأولئك الذين يقدرون التحكم في بياناتهم. في عالم يروج للذكاء الاصطناعي كجزء لا يتجزأ من التكنولوجيا، يذكرنا فيفالدي أن الإنترنت لا يزال فضاءً للاستكشاف البشري، حيث يبقى الفضول والحرية في صميم التجربة.
جيم بوب: وحدة تحكم ريترو مفتوحة المصدر لعشاق جيم بوي
مع اقتراب العام الدراسي 2025، يستعد عشاق الألعاب القديمة لاستقبال جيم بوب، وحدة تحكم محمولة تعتمد على تقنية FPGA مفتوحة المصدر، تعيد إحياء ألعاب جيم بوي، جيم بوي كولور، وجيم بوي أدفانس. صممها إيلي ليبسيتز كبديل اقتصادي لـ Analogue Pocket، بسعر يبدأ من 249 دولارًا (و299 دولارًا للإصدار البنفسجي المحدود)، وهي متاحة عبر حملة Crowd Supply التي تجاوزت هدفها بنسبة 175%. مع موعد تسليم متوقع في فبراير 2026، تجمع جيم بوب بين الحنين للماضي والتكنولوجيا الحديثة.
جوجل ترجمة: تعلم اللغات بسهولة مع الذكاء الاصطناعي
أضافت جوجل ترجمة ميزات جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي لتسهيل المحادثات المباشرة وتعليم اللغات بطريقة سلسة. بفضل تقنيات نموذج جيميناي المتقدمة، تحولت التطبيق إلى أداة مثالية للمسافرين أو أي شخص يرغب في تعلم لغة جديدة. هذه التحديثات، المتوفرة على أندرويد و iOS، تجعل التواصل والتعلم أكثر سهولة وبساطة حتى للمبتدئين.
الميزة الأولى هي الترجمة الفورية التي تتيح ترجمة الصوت والنصوص المعروضة على الشاشة في الوقت الفعلي لأكثر من 70 لغة، مثل العربية، الفرنسية، والهندية. كل ما عليك هو فتح خيار “الترجمة المباشرة” في التطبيق، اختيار اللغة المطلوبة، ثم البدء بالحديث. سيعرض التطبيق نصًا مترجمًا ويقرأ الترجمة بصوت عالٍ، مما يجعله مثاليًا للتواصل أثناء السفر أو في لقاءات متعددة اللغات. حاليًا، هذه الميزة متاحة في الولايات المتحدة، الهند، والمكسيك، مع خطط لتوسيعها قريبًا.
أما إذا كنت ترغب في تعلم لغة، فإن وضع “التدريب” يقدم تجربة مصممة حسب مستواك، سواء كنت مبتدئًا أو متقدمًا. اختر هدفك، مثل تحسين النطق أو زيادة مفرداتك، وسيقدم التطبيق تمارين تفاعلية مثل الاستماع إلى حوارات أو التدرب على الكلام بمساعدة تلميحات. تم تصميم هذه الميزة بمساعدة خبراء تعليم اللغات، مستوحاة من تطبيقات مثل دوولينجو، لكنها مجانية تمامًا بدون إعلانات أو رسوم.
في الوقت الحالي، يدعم وضع التدريب المتحدثين بالإنجليزية الذين يتعلمون الإسبانية أو الفرنسية، والمتحدثين بالفرنسية، الإسبانية، أو البرتغالية الذين يتعلمون الإنجليزية، مع خطط لإضافة المزيد من اللغات. التمارين تشمل سيناريوهات عملية مثل طلب الطعام أو إجراء محادثة مهنية، مما يجعل التعلم ممتعًا ومفيدًا. لتجربة هذه الأدوات، قم بتحديث جوجل ترجمة عبر متجر جوجل بلاي أو آب ستور، ولا تنسَ التحقق من إعدادات الخصوصية لتأمين بياناتك الصوتية.
مساعد كوبايلوت على شاشات سامسونج: تجربة ذكية وسهلة
أعلنت سامسونج ومايكروسوفت عن تعاون جديد يجلب مساعد كوبايلوت الذكي إلى تلفزيونات وشاشات سامسونج الذكية لعام 2025. هذه الخطوة، التي كُشف عنها في 27 أغسطس، تحول شاشتك إلى صديق ذكي يساعدك في اختيار الأفلام، الإجابة عن أسئلتك، أو حتى التحكم بأجهزتك المنزلية، وكل ذلك باستخدام صوتك فقط. الميزة متاحة على موديلات مثل Micro RGB، Neo QLED، OLED، The Frame، وشاشات M7، M8، وM9.
HyperOS 3 من شاومي: تحديث ذكي يغير قواعد اللعبة
فاجأت شاومي الجميع بإطلاق HyperOS 3 اليوم، 28 أغسطس، متقدمةً على جدولها الزمني المعتاد. هذا النظام الجديد، المبني على أندرويد 16، يعد بتجربة أكثر سلاسة وذكاءً بفضل التركيز على الذكاء الاصطناعي. يهدف النظام إلى ربط أجهزة شاومي المختلفة، من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية إلى الساعات الذكية وحتى السيارات الكهربائية، ليضع الشركة في منافسة مباشرة مع واجهات مثل One UI 8 من سامسونج و ColorOS 16 من أوبو.
مساعد الكتابة في واتساب: رسائلك أصبحت أسهل وأذكى
أطلق واتساب ميزة جديدة قد تغير طريقة كتابتك للرسائل. تُسمى هذه الميزة “مساعد الكتابة”، وتعتمد على الذكاء الاصطناعي لإعادة صياغة النصوص حسب الأسلوب المطلوب: رسمي للتواصل مع زملاء العمل، ودود للأصدقاء، أو حتى دافئ للمحادثات الحساسة. يمكن الوصول إلى هذه الأداة عبر أيقونة قلم، حيث تقترح بنقرة واحدة عدة صيغ لرسائلك، مما يجعل تواصلك أكثر سلاسة وملاءمة لكل موقف.
ثغرة أمنية في متصفح Perplexity Comet تعرض بيانات المستخدمين للخطر
يواجه متصفح Comet المدعوم بالذكاء الاصطناعي من Perplexity انتقادات حادة بعد اكتشاف ثغرة أمنية خطيرة كشف عنها فريق الأمان في Brave. تتيح هذه الثغرة، المعروفة باسم “حقن الأوامر غير المباشرة”، للمهاجمين استغلال الذكاء الاصطناعي للوصول إلى بيانات حساسة مثل رسائل البريد الإلكتروني أو كلمات المرور، وذلك عبر إخفاء تعليمات خبيثة داخل صفحات الويب.